هيكل تنظيمي لشركة اتصالات الجزائر، حيث أن شركة الاتصالات الجزائرية هي أقدم شركة تقدم خدمات اتصالات داخل الجزائر برأس مال مملوك بالكامل للدولة.

في البداية، كانت اتصالات الجزائر تابعة للمكتب العام حتى صدور القرار رقم خمسة في عام 2003، والذي جعل شركة اتصالات الجزائر مؤسسة قائمة بذاتها.

في عام 2002، استقل فرع شركة الهاتف المحمول Mobilis عن الشركة المركزية وبدأ في تقديم خدمات الإنترنت والهاتف المنزلي.

تقرير مطاردة في اتصالات الجزائر

من خلال تقرير مطاردة في مؤسسة اقتصادية، اتصالات الجزائر، يمكن تحديد المهام التي تقوم بها هذه المؤسسة العملاقة داخل الجزائر، وهي

  • تسويق جميع خدمات الاتصالات التي تساعد في الاتصالات الهاتفية والرسائل النصية وكذلك الوسائط المرئية والبيانات الرقمية.
  • تطوير جميع الشبكات العامة وتطوير واستغلال خدمات الاتصالات بشكل احترافي.
  • تهدف الشركة إلى زيادة معدل توريد خدمات الهاتف وتسهيل الوصول إلى جميع خدمات الاتصالات.
  • العمل على تطوير وتطوير الخدمات التي تقدمها الشركة وزيادة التنوع وجعلها أكثر تنافسية.
  • تطوير شبكة الاتصال المحلية وجعلها أكثر مرونة وقدرة على الوصول إلى كافة المجالات.

الهيكل التنظيمي للاتصالات الجزائرية

  • يتكون الهيكل التنظيمي لاتصالات الجزائر من مدير الإدارة العامة، وهو الشخص المسؤول بالكامل عن كل ما يدور داخل الشركة.
  • وينقسم من مساعد رئيس الادارة العامة ومدير الاتصالات ومديرية الدراسات والمستشار اضافة الى د. ن . أ.
  • القسم د. ن . التقسيمات الفرعية هي مديرية المشروع السهل، مديرية فوري للمشروع، شعبة دي لانديت، المفتشية العامة ومديرية تخطيط المعلومات والبيانات الفنية.
  • في الأقسام الدنيا، مديرية المالية والمحاسبة، المديرية العامة للإدارة، ومديرية الموارد البشرية، وكل قسم من هذه الأقسام مسؤول عن المهام المحددة التي تم تعيينها في بروتوكول الشركة.

لائحة اتصالات الجزائر

  • من خلال تقرير المطاردة في شركة الاتصالات الجزائرية، يمكن تحديد بعض المهام الضرورية لمدير الإدارة العامة، وهو رئيس مجلس الإدارة المسؤول عن جميع الأعمال القائمة داخل المؤسسة.
  • يعطي بعض المهام للمساعدين التي من خلالها يحاول تحقيق المصالح العامة للمنظمة بما في ذلك الحفاظ على الأسهم في السوق.
  • وتطوير التسويق العملي وثقافة الشركة في السوق التنافسي، وكذلك تطبيق البرامج التي تم الاتفاق عليها، والتنسيق بين المصالح، ومراقبة الأنشطة المختلفة في المنظمة في طريقها إلى التقارير التي تصل إلى المدير.